تناقل رواد شبكات التواصل الاجتماعي نهاية الأسبوع خبر غير مؤكد عن اقدام الوزيرة نورية بن غبريط على تقدم استقالتها لرئاسة الجمهورية
حيث تفيد المعلومة الغير رسمية انه , سيتم الإعلان عنها بعد الدورة الاستثنائية للبكالوريا , اد يقال ان الوزيرة عللت استقالتها بتخلي الوزير الأول عنها وعدم استشارتها في القرارات المتخذة.
حيث تقول مصادر موازية من قطاع التربية ان الوزيرة قاومت العديد من الحملات ووقفت ضد كل المؤامرات لكن القرارات الأخيرة كانت تعبر عن رسالة تخلي السلطة عنها.
وحسب ما توصل اليه موقع الجزائر1 ان ما يتم تداوله يمكن جدا يكون في خانة الاشاعة لزعزعة قطاع التربية و التشويش على الوزيرة خصوصا بعد قرار البكالوريا الاستثنائية التي ستكون بتاريخ 7 جويلية