فور إعلان رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الافراج عن 55 من معتقلي الحراك منهم 32 تم إصدار الاحكام ضدهم ،انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي تكهنات و تاويلات حول الافراج عن اهم ناشطين وهما الصحفي خالد درارني و الناشط السياسي رشيد نكاز
نشطاء شبكات التواصل اعتبروا ان القرار يجب ان يمس الاسمين المذكورين في الكثير من المنشورات و التعليقات التي رحبت وباركت مبادرة الرئيس بمناسبة ذكرى الحراك الشعبي المجيد
فهل سيعود الصحفي خالد درارني و رشيد نكاز لدويهم الليلة ام ان القرار لا يمسهما..؟؟
محمد نبيل