أصدرت وزارة الدفاع الصحراوية، اليوم الثلاثاء، بيان، كشفت فيه عن الهجومات التي قامت بها على قوات الإحتلال المغربية أمس واليوم.

وجاء في  بيان لوزارة الدفاع الصحراوية، إن جيش التحرير الصحراوي، واصل لليوم الـ 19، هجوماته المركّزة على مواقع تخندقات قوات الإحتلال المغربية على طول جدار الذل .

و إستهدفت غارات الجيش الصحراوي اليوم، مواقع جنود الإحتلال في روس أوديات أشْدِيدَة بقطاع الفرسية ,ومنطقة أم أدگن بقطاع البگاري، و منطقة ألفيعيين بقطاع الفرسية مرتين متتاليتين.

وأضاف ذات البيان أن هجومات الجيش الصحراوي، قد كبّدت قوات الإحتلال خسائر كبيرة في  الأرواح والمعدات على طول الجدار .

ميلس عبد الرؤوف 

اقدم العشرات من المواطنين في وقفة احتجاجية بعين وسارة ولاية الجلفة على غلق الطريق الوطني رقم 01 وسط المدينة، باستعمال الحجارة مطالبين السلطات المحلية التدخل لوضع حد لمشكلة تسرب المياه القذرة في معظم شوارع الحي بجوار مسجد الشيخ مختاري خالد وذلك بسبب انسداد شبكة قنوات الصرف الصحي على مسافة 200 متر مما تسبب عدم استكمال أشغال تعبيد الشوارع.

بلغ الجزائر1 ان في الوقت الدي تسجل فيه المغرب هزائم الجيش الملكي في صحراء البوليسارو ، يواجه محمد السادس صراع طاحن داخل القصر الملكي حول من سيكن أمير المؤمنين القادم في المغرب الى درجةُ التصفيات الجسدية

وحسب مصادر إعلامية مغربية معارضة  ، فالمشكل ظهر بعد دخول الملك في غيبوبة و تدهورت حالته الصحية ، فوحد محمد السادس نفسه مضطرا لتولي زمام مسألة أساسية مفصلية، وهي التأكد من خلفه وتوريث الحكم لولي العهد الحسن، الذي حاول عمه اغتياله مند مدة قصيرة ، فهل شقيق الملك العم رشيد هو التهديد الوحيد لولي العهد المغربي الحسن

إن صحة ملك المغرب محمد السادس ليست على أحسن ما يرام، ويتضح ذلك جليًا في عدد العمليات الجراحية المعقدة التي أجراها مؤخرا على مستوى القلب، وكانت آخرها العملية التي أجراها في قصره بالرباط قبل أسابيع قليلة.

في خضم مشاكله الصحية، إلى جانب الأزمة التي تضرب المملكة بسبب وباء كورونا وتداعيات ذلك على الوضع الاقتصادي والاجتماعي الهش، يجد الملك المغربي نفسه في مواجهة “فضيحة دولة” إذا كانت المعلومات التي تم تداولها مؤخرا صحيحة، التي تفيد بأن ولي العهد الحسن بن محمد كان ضحية “هجوم” من طرف شقيق العاهل المغربي.

محمد نبيل