بلغ الجزائر1 ان  القضاء العسكري يبرئ فريد بن حمدين من تهمة التآمر.
حيث كان بن حمدين متهما مع خالد نزار في ملف التآمر وكان في حالة فرار بالخارج.
و للإشارة فإن بن حمدين دخل قبل أسبوع إلى الجزائر على متن رحلة للخطوط الجوية الجزائرية

س.مصطفى

تريد فرنسا على لسان صحيفتها “لوموند”عودة الحراك الشعبي الجزائري للشوارع  ، بعدما تساءلت الصحيفة الفرنسية في مقال بعنوان “ماذا بقي من الحراك الجزائري بعد مرور عامين على ولادة هذه الحركة الاحتجاجية؟”

واعتبرت أنه إذا كانت الأزمة الصحية الناجمة عن جائحة كورونا قد عرقلت المظاهرات الاحتجاجية، فإن الحكومة الجزائرية تواصل قمع النشطاء السياسيين.

حيث تري صحيفة قصر الإيليزي  “لوموند” أن السلطة ضاعفت عدد الاعتقالات والإجراءات القانونية والإدانات، من أجل منع استئناف الحراك الذي عرقلته الأزمة الصحية.

الغريب أن المقال الذي كان من المفروض ان يتحدث عن مصير حراك السترات الصفراء وقمعه أمام الراي العام العالمي بالصوت والصورة  ،يتم التغطية عليه وتناسيه بكل الطرق خصواصا وانه يحرق شوارع باريس كل ما يتحرك مخلفا ورائه الدمار ، ويتم التركز على البلبلة و التخلاط في الحراك الجزائري السلمي بكل الطرق

ف.سمير

طلب عبد الوهاب بن زعيم، من وزير الصحة عبد الرحمان بن بوزيد، أن يكون الأول من يتلقى اللقاح.

هذا الإقتراح جاء من خلال اجتماع بمقر مجلس الأمة، لكونه  المكلف الأول عن الصحة بالجزائر و الذي عمل جاهدا على جلب اللقاح للحد من انتشار كوفيد-19.

لامية زيلال

عفب عودة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون , تداولت أنباء عن حركة واسعة تشمل عدد مهم من الوزراء الذين فشلو في تطبيق برنامج رئيس الجمهورية.

فبعد الفشل الذي شهدته عدة قطاعات في الوزارة,  من المرتقب جدا قيام الرئيس بإنهاء مهام عدة وزراء كان يبدو للبعض أنه يستحيل زحزحة مكانتهم .

و يأتي هذا بعد إخفاق الوزراء في تسيير قطاعاتهم  و مؤسساتهم  ، خاصة الفشل في الوصول الى مناطق الضل التي سبق و شدد الرئيس على التكلف بجميع مطالب سكان هذه المناطق , بل و زيادة على هذا وصل البعض منهم الى حد إستفزاز المواطنين ,

هذا و حتى أن هناك بعض  الوزارات غرقت في معالجة ملف واحد .

سفيان سني