تسبب تغريدة لنجمة الشاشة الرياضية حفيظ دارجي في خرج كبير بعدما تلقى هجمة غير مسبوقة من شخصيات سعودية و امارتية بعدما دافع عن قطرة

حفيظ دراجي سحب تغريدة “الشيتة” التي كانت بسبب غظب الخليجيين ،دون ان يرد على التغريدات المنتقدة و التي  تجر البعض فيها لسب دراجي و اعتباره  خائن لوطنه الجزائر

ف.م

يعتزم الأساتذة الجامعيين لولاية الجزائر القيام بوقفة إحتجاجية أمام مقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تحت شعار “من البحث العلمي إلى البحث عن مأوى”، وذلك يوم الإثنين 11 جانفي 2021، للمطالبة بالسكن الوظيفي، يذكر أن هناك أزيد من 3000 طلب للأساتذة وأن أخر حصة سكنية كانت عام 2005.

كما أن الوقفة الإحتجاجية تأتي للرد على الإهانة المتعمدة من قبل الوزارة بإسناد أوكار مهترئة لفائدة نخية المجتمع بحي بنور بمعالمة.

سوهيلة بوعياد

أسدت وزارة التربية تعليمة، لمديري التربية، تأمرهم فيها  بتنظيم أنشطة بيداغوجية و ثقافية و فنية، بمناسبة رأس السنة الأمازيغية “يناير” المصادف لـ12 جانفي من كل سنة.

و أفاد بيان للوزارة، أنها أكدت على المديرين ضرورة تسطير برنامج ثري بهذه المناسبة عبر كافة المؤسسات التعليمية بمراحلها الثلاث، خلال الفترة الممتدة من 9 إلى 12 جانفي الجاري.

و أضاف البيان أن الوزارة طالبت أن يتمحور الإحتفال حول المجالات البيداغوجية و الثقافية و الفنية بتنظيم دروس حول المناسبة في الفترة الصباحية و تنظيم أنشطة ثقافية، في الظهيرة، كعرض أفلام وثائقية عن التراث وأناشيد وإقامة معارض صور وغيرها، مضيفاً أنه يمكن إستغلال هذه المناسبة بتنظيم عملية تشجير داخل مؤسسات التربية.

كما أكدت الوزارة، على ضرورة إيلاء هذه المناسبة العناية التي تستحقها و توفير الشروط الملائمة لإنجاز الأنشطة المقترحة، مشددةً على ضرورة التقيد بالإجراءات الوقائية من فيروس كورونا التي ينص عليها البروتوكول الصحي للدخول المدرسي.

دخلت لبنان، اليوم الخميس، في إغلاق شامل بأمر من الرئيس اللبناني “ميشال عون” حتى الأول من شهر فيفري المقبل بعد تسجيل معدل إصابات قياسي بفيروس كورونا مؤخراً وبلوغ أقسام العناية الفائقة في عدد من المستشفيات طاقتها القصوى.

ووقع الرئيس اللبناني قبل يومين على إتفاقية استثنائية لإغلاق البلد ابتداء من اليوم إلى غاية الفاتح من شهر فيفري المقبل، وهذا بعد اقتراح الحكومة واللجنة الوزارية المكلفة متابعة وباء كورونا ذلك، وهذا للحد من تفشي وباء كورونا “كوفيد 19”.

فقد سمحت الحكومة قبل عيدي الميلاد ورأس السنة للملاهي والحانات بفتح أبوابها، رغم ارتفاع الإصابات، في محاولة لإنعاش الاقتصاد المتداعي. وأثار ذلك انتقادات العاملين الصحيين الذين حذروا من أن معدل إشغال الأسرّة في وحدات العناية المركزة يرتفع بشكل خطير.

وسجّلت لبنان معدلات إصابة قياسية بلغت أقصاها، مع رصد 3507 إصابات، بعدما كان معدل الإصابات الوسطي يراوح بين ألف وألفي إصابة في الأسابيع السابقة. وتخطّى عدد المصابين الإجمالي في البلاد أكثر من 189 ألفا ضمنها 1499 وفاة على الأقل.

سوهيلة بوعياد