يتعرض حزب “السيادة الشعبية” إلى تشويه متعمّد و ممنهج وهو لم يبدأ بعد،حيث أن مؤسسيها باشروا إجراءات طلب إعتماده من طرف وزارة الداخلية و الجماعات المحلية.
و نشير إلى أن جل مؤسسي حزب “السيادة الشعبية” هم دكاترة واساتذة ومهندسون و جامعيون و مثقفون،و هو بحسب بعض مؤسسيهم لــ”الجزائر1″ مدرسة للوطنية..حزب ولد من رحم الجبهة الشعبية لإنهاء الوصاية الفرنسية و هي الجبهة التي ولدت من رحم المعاناة.
و من المقرر أن تكشف وزارة الداخلية خلال الأسبوع الأول من أكتوبر المقبل عن قائمة الأحزاب الجديدة التي تم إعتمادها رسميًا و عددها يزيد عن الــ20 حزبًا.
عمّــــار قـــردود