مشاركة الحظيرة الوطنية للقالة في حملة اعادة الإعتبار للمعالم الأثرية و التاريخية لمدينة القالة تحت إشراف مدير الثقافة لولاية الطارف .

قامت المنظمة الوطنية لشباب ذوي الكفاءات العلمية و المهنية من أجل الجزائر بالمشاركة في حملة اعادة الإعتبار للمعالم الأثرية  و ذلك بحضور كل من محافظة الغابات لولاية الطارف و بلديات القالة – رمل السوق – العيون , ورفقة الكشافة الإسلامية الجزائرية و فوج الشهيد بوساحة محمد صالح و إذاعة الطارف الجهوية وكان ذلك بداية من قلعة الطاحونة الى بلدية القالة .

لعامرة سبق وأن نقلنا الجمعة الفارطة نداء وصوت عمي “عبد الله تمام” المبتور الساقين ذو 69 سنة في الحصول على عربة كهربائية يتنقل بها في أدائه الصلاوات بالمسجد.

رغم أنه ناشد السلطات المعنية و الجمعيات المختصة في الجزائر الجديدة بالولاية عين الدفلى .هاهي إحدى المحسنات تلبي ندائه بإقتناء عربة كهربائية تركت الفرحة في نفس عمي عبد الله كأنه منح ساقين من جديد , حيث شهد من خلال ذلك  التضامن والتكافل والتآزر بين أبناء الشعب الجزائري الواحد .

لخضر رحموني

أكد الرئيس المدير العام لشركة تسيير موانئ الصيد والنزهة, محمد الطيب عبود, أن شركته تنوي إقتناء سبع رافعات للبواخر ذات الحمولة الكبيرة, من إنتاج المؤسسة الوطنية لعتاد الأشغال العمومية, التي تجري معها حاليا مفاوضات.

وأوضح الرئيس المدير العام لهذا الفرع التابع لمجمع ساربور, أن هذا المشروع “الفريد” في الجزائر سيتم “إطلاقه قبل نهاية السنة” وسيخصص لإدخال سفن الصيد الكبيرة حوض الإصلاح البحري من أجل إجراء أشغال الصيانة.

وأشار إلى أن المشروع الذي يمثل إستثمارا بحوالي 1.3 مليار دج, سيسمح بإقتصاد 6 مليون أورو, أي تكلفة الرافعات السبع بالعملة الصعبة, زيادة عن حوالي 30 مليون أورو سنويا, وتفادي إرسال السفن إلى الخارج من أجل إصلاحها.

وأضاف ذات المسؤول, أن هذه الرافعات يمكن أن ترفع ما بين 150 و250 طن وسيتم وضعها في موانئ سكيكدة, بجاية, الشلف, مستغانم, عين تيموشنت, الطارف وتلمسان.

وأردف يقول, إلى أنه فضلا عن هذه الرافعات, قام مجمع ساربور بتزويد فرعه بتجهيزات مناولة تتكون من رافعات متنقلة ومركبات برافعات شوكية من أجل نقل السفن والمحركات داخل الموانئ.

قدوش مهدي.

إغتنم مكتب مجلس الأمة برئاسة صالح قوجيل رئيس المجلس بالنيابة, سانحة العودة الميمونة لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون إلى أرض الوطن, حسب ما جاء في بيان لمجلس الأمة.

وأفاد ذات البيان, “وقد أنعم الله عليه بالصحة وتمام العافية ليتضرع إلى المولى السميع العليم لأن يمد السيد الرئيس ويعينه بعزيمة أقوى لإستكمال مهامه الوطنية النبيلة والتاريخية ومواصلة بناء صرح الجزائر الجديدة الذي تم ويتم إرساؤه على أرضية صلبة وأسس صحيحة ستتجاوز بنجاح صعاب وظروف المرحلة”.

كما أهاب مكتب مجلس الأمة, بالمواطنات والمواطنين بالعمل كـ “البيان المرصوص من أجل ترقية وتجسيد قيم الأخوة والتلاحم. وحماية لمقومات الوطن ومقدساته وإستلهامها للمثل النوفمبرية الخالدة”.

وفي ذات البيان أشاد مكتب المجلس بدور الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني بحق وجدارة في الذود عن حياض الوطن وحدوده ومجابهة جميع التحديات الأمنية إلى جانب مختلف الأسلاك الأمنية.

قدوش مهدي.