كشف الصحفي الجزائري بقناة “الجزيرة” القطرية محمد دحو عبر تغريدة له في “تويتر” أن الحراك الجزائري مخترق فعلاً و هو تأكيد لتحذيرات رئيس الجمهورية،عبد المجيد تبون،و أفاد أن المخابرات الفرنسية و بالتنسيق مع حركة “الماك” القبائلية الإنفصالية عملا و يعملان على زعزعة إستقرار الجزائر بتمويل من وزير الدفاع الأسبق الجنرال الهارب خالد نزار و بدعم من المغرب و إسرائيل و قال في تغريدته:
“نعم حراك الجزائر مخترق،و المدعو نزار يمول خطة زعزعة استقرار الجزائر التي وضعتها جهات في الإستخبارات الفرنسية مع الماك.أطراف اسرائيلية و مغربية تدعم زرابيط باريس و لندن،و مرضى الحراك للتنفيذ بملايين الدولارات و إقامة 10 سنوات بفرنسا،مهلا أيها الجبناء الجزائر أكبر من أن يمتحنها الخونة”.

جهاد أيوب