تداول رواد التواصل الاجتماعي ان الرعية الايطالي الذي اكتشف أنه مصاب بفيروس كورونا في الجزائر كان يعمل في مجال الصحافة ومكلف بتغطية الحراك يوم الجمعة الماضية.

في مقابل ما ذكر تفيد مصادر موازية ان الرعية الإيطالي المصاب بوباء كورونا يتواجد حاليا بحاسي مسعود وهو ينشط في مجال النفط ، حيث تبقى الإشاعات و التأويلات تنتشر في غياب المصدر الرسمي للمعلومة وشح ما كشف عنه وزير الصحة من معطيات

جهاد أيوب

تمكنت عناصر مصالح فرقة البحث والتدخل التابعة لأمن ولاية النعامة وعلى إثر معلومات مؤكد مفادها قيام شخص في العقد الخامس من عمره بالتنقل إلى المقابر وإستغلالها في ممارسة السحر والشعوذة والعرافة على مستوى النسيج الحضري لمدينة المشرية ،

حيث جاء التوفيق على خلفية إستغلالا للمعلومة تم إستصدار إذن بتفتيش مسكن المشتبه فيه والذي كانت نتائجه إيجابية حيث تمكنت مصالح الامن من حجز أغراض كان المشتبه فيه يستعملها في السحر والشعوذة والمتمثلة في: كتب تستعمل في السحر والشعوذة، معدات وأعشاب، طلاسم وتمائم، ألبسة قديمة مدون عليها أسماء أشخاص، مادة فضية اللون (زئبق أبيض)، مصحف شريف عليه آثار التمزيق ومحذوفة منه بعض الصفحات، مبلغ مالي قدره 22000.00 دج من عائدات السحر والشعوذة ، في ذات السياق تم حجز عرضيا بندقية تقليدية الصنع بدون وثائق.

تم إنجاز ملف قضائي ضد المشتبه فيه وتقديمه أمام العدالة عن تهمة تدنيس المصحف الشريف وحيازة زئبق أبيض لإستعمالها في السحر والشعوذة والعرافة كما تم تقديم نفس الشخص عن قضية حيازة سلاح ناري (بندقية تقليدية الصنع) بدون رخصة .

س.مطماطي

رجلي الأعمال حسين متيجي و محمد العيد بن عمر الذين تم إيداعهما الحبس المؤقت لتورطهما في قضايا فساد ثقيلة هما صاحبا شركات للصناعات الغذائية تنتج العجائن و غيرها و درّت عليها أموال قارون و حولتهما إلى مليارديران و  تقترب ثروراتهم من المليار دولار و ربما تزيد .

فهل يمكن القول أن هذين الرجلين كان ينتجان للجزائريين عجائن مسمومة مثل علامة “سفينة” لمتيجي و “بن عمر” لبن عمر؟.

جهاد أيوب

لم يحدث في التاريخ أن تم الزجّ بأعضاء حكومات كاملة و معظم المسؤولين الذين تقلدوا مناصب المسؤولية خلال العقدين الماضيين في ظل حكم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة مثلما حدث و لا يزال يحدث في الجزائر،حيث عجّ سجن الحراش بالوزراء و كبار المسؤولين السياسيين و العسكريين و رجال الأعمال ليصل حتى رجال الإعلام .

لكن الجزائريين يتساءلون بصدق و عن قناعة إذا كان “رب البيت للدُف ضاربًا فشيمة أهل البيت الرقص و الطرب” فبعد إلقاء القبض على اللصوص الأربعون -و هو تعبير مجازي فقط لأن العدد أكبر بكثير،

أين هو عبد العزيز بوتفليقة بعد ما حدث ويحدث في الساحة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية الجزائرية ? هو السؤال الذي يطرحه كل جزائري .

جهاد أيوب

أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى بيراف استقالته من منصبه مساء  اليوم الثلاثاء.“بيراف” قدم استقالته شفهيا للجنة التنفيذية للكوا في انتظار ترسيمها كتابيا وكذلك اعلانها لوسائل الإعلام في ندوة صحفية صبيحة الأربعاء وفق مصدر مُقرب.

استقالة “بيراف” جاءت بسبب ضغوطات من عائلته التي عبرت له عن امتعاضها الشديد من الهجمات التي يتعرض لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي حسب ذات المصدر.

خرجة الرجل الأول في “الكوا” تأتي ساعات فقط بعد اعلانه عقد ندوة صحفية صبيحة الأربعاء بداية من الساعة العاشرة والنصف.وكان البعض قد تحدث عن رفض وزير الشباب والرياضة سيد علي خالدي استقبال “مصطفى بيراف” صبيحة الثلاثاء بمقر الوزارة.

-التحرير-