صادقت الحكومة الفرنسية على قرار بتمديد السرية على الوثائق الخاصة بوزارة الدفاع، وهو ما سيخفي جزءا من تاريخها الاستعماري في الجزائر، ومنها ملف التجارب النووية في رقان.
وكشف عن القرار آلاف المؤرخين والباحثين منتصف جانفي الماضي، وفق ما نشرته مؤخرا جريدة “ويست فرانس”، بعد أن قدموا طلبا لمجلس الدولة الفرنسية لإعادة النظر في القرار لأنه يعيق كتابة التاريخ المعاصر.
سفيان سني