حيث وصلت قضيتها إلى المحافل الدولية بعد استجواب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس بشأن مصير الأميرة المغربية المفقودة
ليبقى محمد السادس ملك المغرب المتهم الرئيسي في هده القضية بعد إسرار الأميرة على الطلاق ، إثر اكتشافها ميولاته الجنسية نحو الرجال وفضيحته مع شاب أسود في إنجلترا وآخر أردني كان على علاقة مع أمير المؤمنين في فراش الاميرة ، ثم قام بسرق ساعاته الفاخرة من داخل البلاط الملكي
و هو الدافع الكبير الدي يرجح بقوة إحتمال قيام الملك بقتل الاميرة “سلمى” خوفا من اقدام مطلقته على فضحه للعلن وتعرية الملك محمد السادس أمام المغاربة بسرد مغامراته الجنسية المحرمة مع الرجال داخل القرص الملكي
محمد نبيل