أثار خبر زيارة مشاهير الفن العرب للجزائر ، بغرض الترويج للوجهة السياحية الجزائرية واللباس التقليدي، غضب وسخط الجزائريين عبر شبكات التواصل الاجتماعي

حيث سيكون ضمن الوفد فنانون من مصر ولبنان في مقدمتهم المغنية هيفاء وهبي ومحمد رمضان لتنشيط فعاليات مهرجان الجزائر الدولي للتراث والسياحة والذي تنظمه كل من وزارتي الثقافة والسياحة.

وحسب ذات المصدر فقد أعطى كل من محمد رمضان، أحمد زاهر، داليا البحيري، روجينا، رانيا فريد شوقي، منة شلبي، موافقتهم بالمشاركة، إلى جانب الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي.

وحسب مصادر اعلامية أكدت الخبر ، ستقوم مصممة الازياء الجزائرية محاسن حرزالله بتنظم التظاهرة عن طريق مؤسستها مهرجانا دوليا للسياحة و للثقافة يكون ضيوفه من فنانين عرب مثل هيفاء وهبي و محمد رمضان

ف.سمير

قال جلالي سفيان  رئيس حزب جيل جديد ، ان تعيين مستشار الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، محمد علي بوغازي وزيراً في التعديل الحكومي الجديد استفزاز للشّعب الجزائري والحراك الشعبي.

كما استغرب المتحدّث، تعيين أحد أبرز المتورطين في العهدة الخامسة وزيراً في الحكومة

ف.سمير

قال عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني، اليوم  في تجمع شعبي بولاية وهران أن الخوف على الجزائر في هذه المرحلة هو من ثقافة الدشرة وليس من الحرية ولا من الشفافية ولا من النزاهة ولا من الديمقراطية ولا نخاف من اختيار الشعب لممثليه،

و اضاف بن قرينة إن الجزائريين قاموا في عموم القطر الجزائري بإحياء الذكرى الثانية للحراك الوطني المليوني الأصيل.و أن الحراك كان “حراكا سياسي ولم يكن في يوم من الايام حراك اجتماعي،وكان حراك الشعب ضد من يريد أدلجته ضد ثوابت الامة الجزائرية وضد من يريد جعله حراك دشرة وضد من اراد ان يستغل الحراك وجعله وسيلة لتمزيق الوحدة الوطنية”.

وتابع المتحدث أن الحراك ضد “تصفية الاحقاد وضد من أراد ان يجعله ظهرا يركبه لتحقيق مصالح حزبية وشخصية وجهوية ومصالح خارجية وهناك من يريد استغلال الحراك لضرب مؤسسات الدولة والقفز على الارادة الشعبية للوصول الى السلطة” .

س.مصطفي

بعد انهاء مهام الممثل يوسف سحيري من منصبه ككاتب الدولة لدى وزارةالثقافة والفنون والمكلف بالصناعة السينماتوغرافية والانتاج الثقافي .

يعود مجدد الى الساحة الفنية ، بعد الكشف عن دوره نقل عن مصادر خاصة في مسلسل دنيا  والذي سيبث في شهر رمضان  القادم وهو الان في مرحلة التصوير ببعض اماكن بالجزائر العاصمة حيث سيتقمص  سحيري دور ادم بهذا المسلسل .

صنهاجي ابراهيم .

صرح مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالحركة الجمعوية والجالية الوطنية بالخارج، نزيه بن رمضان، إن سنة 2021 ستكون محطة للتغيير في كل المستويات السياسية، الإقتصادية والإجتماعية.

وأضاف بن رمضان أن مثل هذا التغيير يتطلب “استقرارا ومرافقة من طرف كل الفاعلين خاصة المجتمع المدني”.

و قال أيضا أن “الجزائر ورغم الوضع الاقتصادي العالمي الصعب الذي أفرزته جائحة كورونا لم يمنعها من فتح ورشات إصلاح على كافة المستويات وفي كل القطاعات”، مذكرا “بجهود مؤسسات الدولة في مكافحة الفساد وظاهرة تضخيم الفواتير والاستيراد العشوائي”.

و كما أشار إلى أن  “سنة 2020 كانت صعبة على الجزائر وكل دول العالم بسبب تداعيات جائحة كورونا، لكن بفضل تدابير وقرارات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون تحققت عدة مكاسب على كل المستويات وفي جميع القطاعات انعكست بشكل إيجابي على يوميات الجزائريين”.

كما تحدث نزيه بن رمضان على  مناطق الظل و تطوير التنمية فيها  من خلال تزويدها بالماء، الكهرباء والغاز و هذا تطبيقا لأوامر رئيس الجمهورية، مشيرا أن “سنة 2021 ستكون فرصة لتحقيق تنمية شاملة وإقلاع إقتصادي حقيقي في كل القطاعات بالتركيز أكثر على المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي يسيرها الشباب الجزائري الذي يحظى بدعم الدولة”.

لامية زيلال