كشف خبراء في علم الفلك،عن توقعات فبكية لأول أيام عيد الأضحى المبارك لسنة 2018.و أوضح الخبراء أن الموعد المتوقع لعيد الأضحى هو يوم الأربعاء 22 أوت المقبل.

و تستعد الدول الإسلامية لإستطلاع و تحرّي هلال ذي الحجة الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة أو بإستخدام التليسكوب في حالة صفاء الجو أما في حالة حدوث العكس فستتعذر رؤية الهلال و هو الأمر الذي أكده نائب المدير العام في مركز الشارقة لعلوم الفضاء و الفلك إبراهيم الجروان الذي قال”بناء على هذا الأمر يكون الأحد 30 ذي القعدة و الإثنين غرة شهر ذي الحجة”.

كما أكد مدير مركز الفلك الدولي،محمد عودة،أن رؤية الهلال بالمنطقة العربية بالعين المجردة أو بإستخدام التليسكوب يوم السبت 11 أوت غير ممكنة،مشيرًا إلى أنه يفترض أن يكون يوم الأحد الموافق لـــ12 أوت هو المتمم لشهر ذي القعدة،و يكون يوم الأربعاء 22 أوت أول أيام عيد الأضحى. و عادة تتكفل السعودية بتحديد موعد عيد الأضحى بإعتبار أنها البلد الحاضن لمناسك الحج.

عمّار قـردود

قررت وزيرة التربية الوطنية،نورية بن غبريت،إيفاد لجنة تحقيق إلى ولاية تيزي وزو التي إحتلت المرتبة الأولى وطنيًا في نسبة الناجحين في الباكالوريا للعام العاشر على التوالي،

للتحقق من صحة ذلك و إمكانية الإستفادة من الإستراتيجية المتبعة بهذه الولاية الرائدة و معرفة سر نجاحها و تعميمه على بقية ولايات الوطن خاصة تلك الولايات التي حققت نتائج ضعيفة في إمتحانات شهادتي التعليم المتوسط و الثانوي

. و إحتلت ولاية تيزي وزو المرتبة الأولى وطنيًا في نتائج إمتحانات شهادة البكالوريا لسنة 2018،بنسبة نجاح 69.18 بالمائة،و بفارق قدره 13 بالمائة عن النسبة الوطنية -56.88 بالمائة-و منذ 2008 و حتى 2018 و ولاية تيزي وزو تتصدر قائمة ولايات الوطن في البكالوريا بنسب نجاح عالية و مثيرة للإهتمام و الشكوك

و هو ما جعل عدد من المختصين يُطالبون الوزارة المختصة بالتأكد من صحة ذلك و أن النجاح هو مجهود ذاتي للتلاميذ و ليست هناك عوامل خارجية مؤثرة فيه “كالغش الجماعي مثلاً أو لأسباب سياسية مقصودة”،و يبدو أن مقال “الجزائر1” الذي أثار قضية تصدّر ولاية تيزي وزو وطنيًا في نسبة النجاح في البكالوريا و الشكوك التي تحوم حولها و ما لقيه من تجاوب كبير من طرف الجزائريين خاصة رواد “السوشيال ميديا” جعل وزيرة التربية تتحرك و تُبادر إلى إرسال لجنة وزارية مختصة بحجة إستلهام تجربة تيزي وزو الناجحة في البكالوريا ظاهريًا و لكن باطنيًا الوزارة تريد التأكد فعليًا من صحة النتائج المحققة خاصة بعد تواتر الأنباء من أن في الموضوع إن و أخواتها.

و بحسب مصدر عليم لـــ”الجزائر1″ فإن اللجنة الوزارية المختصة المُكلفة بعملية التحقيق ستحلّ بولاية تيزي وزو،مع بداية الموسم الدراسي المقبل مطلع شهر سبتمبر القادم.

عمّـار قـردود

عام موقع “الجزائر وان” ان الفيدرالية الجزائرية للمستهلكين حدرت من تكرار سيناريو تعفن اللحوم، داعية جميع الأطراف إلى اتخاذ التدابير اللازمة من أجل تفادى هذه الظاهرة هذه السنة، خاصة وأنها كبّدت آلاف العائلات الجزائرية خسائر مادية ومعنوية.

ودعت اليوم، الفيدرالية الجزائرية للمستهلكين، وزير الفلاحة والتنمية الريفية، عبد القادر بوعزقي، للإفراج عن نتائج التحقيقات والتحاليل التي قامت بها الوزارة بخصوص ظاهرة تعفن لحوم اضاحي العيد الخاصة بالسنة الماضية، سيما ونحن على مقربة من هذه المناسبة، محذرة من تكرار الظاهرة التي أضرت بالمستهلكين خلال سنتين متتاليتين.

وطالبت الفيدرالية من الوصاية بتكثيف الرقابة البيطرية، وفرض منع بيع الأدوية البيطرية إلا بوصفة، ومراقبة المربين على تحسين ظروف تربية الحيونات، وكذا حضر استعمال الأغذية المركبة التي تحتوى على مضاعفات مشبوهة، وكذا ضرورة القيام بتحليل دورية لهذه الأغذية ومراقبة مياه الشرب المقدمة للحيونات.

ودعت الفيدرالية، في بيان لها  على نسخة منه، الوزارة إلى إلزام مربي الماشية بتقديم وصل شراء الأضحية إلى الزبائن من أجل تفعيل نظام التتبع وتحديد المسؤوليات ومساعدة المستهلكين وكيفيات التعويض في حالة فساد اللحوم، وطالبت أيضا بضرورة أخذ الاحتياطات الخاصة بنظافة الماشية كتنظيف الاصطبلات وأماكن عيش المواشي دوريا، ودعت إلى تفضيل التغذية البسيطة للحيوانات، كالشعير والنخالة والتبن والعشب وعدم اللجوء إلى الاغذية المركبة إلا للضرورة، محذرة من مزج فضلات الدجاج بأغذية الحيوانات.

س.مصطفى

علم موقع “الجزائر وان” من مصادر متطابقة , خبر وفاة طفل يبلغ من العمر 12 سنة وأصيب 3 آخرون من عائلة واحدة بتسمم غذائي ببلدية واد نيني بأم البواقي.

وحسب المعلومات الاولية فإن المصابون الثلاثة يتعلق الامر بكل من رب الأسرة 42 سنة وابنتيه 17 سنه و 5 سنوات, وتم نقل المصابون الثلاثة إلى  الى مستشفى زرداني بعين البيضاء, بينما لاتزال التليلات الطبية جارية لتحديد أسباب التسمم الغذائي حيث تبقى فرضية استهلاك فاكهة الدلاع محتملة.

ف.سمير

بلغ “الجزائر وان” احتج العشرات من المسافرين عبر الخطوط الجوية الجزائرية بمطار تبسة، بداية الأسبوع  وقد حاول بعضهم التسلل إلى مدرج المطار لمنع الطائرة من الإقلاع،

بسبب كما وصفه البعض بالتلاعبات في منح المقاعد للمسافرين، على حساب مسافرين آخرين حجزوا على نفس الرحلة، وقد جاءت الحركة الاحتجاجية، التي شارك فيها مثقفون وإطارات ومتقاعدون، بعد أن أحسوا بـ”الحقرة” الممارسة يوميا بمطار تبسة، إذ لا يعقل أن يبقى يوميا أكثر من 30 راكبا بساحة المطار دون أن يتمكنوا من الركوب، رغم أن جلهم اقتطعوا تذكرة السفر،

وقد أرجع مسؤول بالمطار، الإشكال إلى صغر حجم الطائرة، حيث أن التذاكر تمنح للراغبين في السفر بطريقة عادية، إلا أن قائد الطائرة بحجة الحرارة المرتفعة، يرفض صعود كل الركاب، حيث في كل مرة يكون ضحية الحرارة بين 30 و50 راكبا.

س.مصطفى