قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن “الولايات المتحدة لن تعود إلى الاتفاق النووي مع إيران، إلا إذا عادت طهران إلى الوفاء بالتزاماتها التي تراجعت عنها، الأمر الذي سيستغرق بعض الوقت”.
مؤكداً الوزير أن” إيران لم تعد تحترم التزاماتها على جبهات عدة. هذا مايجل إتخاد القرارا فيما يتعلق بالعودة إلى الاتفاق النووي يستغرق بعض الوقت، وثمة حاجة أيضاً إلى وقت لنتمكن من تقييم احترامها لهذه لالتزاماتها.
من جهتها لوحت إيران بإجراءات تصعيدية جديدة بشأن برنامجها النووي، مؤكدة أنها ماضية في التخلي عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، إذا لم تلتزم باقي الأطراف الموقعة عليه بتعهداتها.
ع.ميلس