أعادت قضية إستقدام الفنانين العرب للجزائر قصد ترويج الموروث الثقافي والسياحة الجزائري، قضية تعيين الفنان كدار الجابوني سفير للتراث الثقافي الجزائري و ما أثاره اللقب من موجة الانتقادات التي كادت أن تعصف بمستشارين في الوزارة
جلب “هيفاء” و “نبر_وان” بالملايير في عز أزمة الفنانين الجزائريين الدين لم يجد بعضهم قوت يومه ، أثار سخط متابعي الشأن الثقافي ، حتى شبه البعض أن ما يحدث من إقصاء وحڤرة يقع في خانة ” مغنية الحي لا تطرب ” و الفنان الجزائري لا ينفع لنتجه لإستيراد الفنانين المشرقة للترويج للبضاعة الجزائرية
قضية “كدار الجابوني” أعادت نفسها من جديد بعد التصرف الغريب والعجيب لوزارة الثقافة ، بل “كدار الجابوني” أرجل و أشرف من عري وعهر هيفاء وهبي و عمالة محمد رمضان للكيان الصهيوني ، “كدار” الذي قدم خدماته بالمجان من أجل بلده ، فوجد نفسه في حرج ذنب لم يقترفه ، بسبب غباء المستشارين وإنقاد الوزيرة من ورطة إفتعلوها .
فهل تحتاج الجزائر في هذا الظرف بالذات لتروج ثراتها وثقافتها و سياحتها على ورك هيفاء وهبي و المطبع مع إسرائيل محمد رمضان
محمد نبيل